A Secret Weapon For قصص حقيقية عن الشفاء من العين والحسد

A Secret Weapon For قصص حقيقية عن الشفاء من العين والحسد

Blog Article

أحمد صرخ برعب. لم يستطع تصديق ما يراه. حاول الهرب من المنزل ، لكنه وجد الباب مغلقًا. حاول كسره ، لكنه لم ينجح. شعر بأن شخصًا ما يراقبه.

كانت سارة تحب القراءة. كانت تحب الانغماس في عوالم مختلفة ، والتعرف على شخصيات مثيرة للاهتمام ، والشعور بالمغامرة والإثارة. كانت تحب الروايات الخيالية والعلمية والتاريخية والرومانسية.

الحرب على غزة.. احتدام المعارك بمحاور التوغل وإسرائيل تتأهب للرد على حادث مجدل شمس

أصبحت الفتاة لا تعلم عن قصص حقيقيه كامله مكتوبه الوقت شيء، ليلها نهارا ونهارها ليلا، ولا تعرف الوقت مطلقا.

بدأت تتغير ملامح وجهها ببطء، وظهر عليها تعبير شيطاني. فهمت حينها أنني في مواجهة قوة لا يمكن تفسيرها.

كانت صديقتها تنصحها بشكل ملحوظ بأن تبتعد عن شغفها بقراءة قصص الجن وكل ما يتعلق بعالمهم، ولكن الفتاة بحب استطلاعها الغريب أخذت كلامها ونصيحتها بشكل معاكس، فاستغرقت الكثير من الوقت لتتبين أي نوعية من الكتب التي تحمل بطياتها كل هذه المغامرة والقدرة على رؤية عالم خفي.

لكن بعد مرور بضع ساعات ، بدأت سارة تشعر بشيء آخر. شيء لم تشعر به من قبل. شيء غريب ومقلق. شيء خاطئ.

فتاة داومت على قراءة قصص الرعب فأصابها العشق، كانت تحلم بكل ليلة أن تعيش قصة رعب وتشعر بما يشعرون بها أبطال القصص التي قرأتها، وبالفعل في يوم من الأيام سمعت من صديقة مقربة إليها أن هناك فتاة قرأت كتابا متعلقا بالعالم الخفي عالم الجن والمردة والشياطين فأصابها منهم ما أصابها، فأمست غير قادرة على إكمال حياتها بشكل طبيعي.

أخبرته بكل ثقة ويقين: “نعم، لقد دخلتها من هنا، أقسم بالله العلي العظيم أنني دخلتها من هذا الباب”.

كان ذلك الرجل الملطخ بالدماء يقول كلمات غير مفهومة. أخبرني الحاج عوض أن حالة هذا الرجل مماثلة لحالة ابنه، كما طلب مني أن أقوم بإخراج الجني من جسد هذا الرجل وفي المقابل سوف أحصل على المزيد من المال.

ركب عمرو التاكسي مع الموظف، ووصلوا للفندق. دخل عمرو الغرفة، وشاف أحمد نايم على السرير، وسلم عليه.

ولم يعانوا بعد ذلك من أي ظاهرة غريبة، وكانوا يشعرون بأن جون ما زال معهم ويحميهم دائمًا.

بدأ أحمد في المشي على جانب الطريق ، وهو يحمل مصباحه اليدوي. كان يأمل أن يجد علامة أو إشارة تدله على الاتجاه الصحيح.

وبجانبها ، رأى رجلاً ميتًا مع سك*ين مغروس في صدره. وفي يده ، كان يحمل ورقة مكتوب عليها: “أنا آسف. لقد فعلت ذلك من أجلك”.

Report this page